منتدى علاء الدين السابع الدولي لسفراء العلم والتميز
فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها Aladdin.7olm
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو ا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام إلى أسرة منتدى علاء الدين السابع الدولي لسفراء العلم والتميز التابعة لأكاديمية المنارة الدولية للإبداع الفكري
سنتشرف بتسجيلك و رؤيتك لبعض الأقسام والروابط المحجوبة عن الزوار
شكرا فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها 829894
[b]ادارة المنتدى فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها 103798[/b
منتدى علاء الدين السابع الدولي لسفراء العلم والتميز
فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها Aladdin.7olm
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو ا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام إلى أسرة منتدى علاء الدين السابع الدولي لسفراء العلم والتميز التابعة لأكاديمية المنارة الدولية للإبداع الفكري
سنتشرف بتسجيلك و رؤيتك لبعض الأقسام والروابط المحجوبة عن الزوار
شكرا فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها 829894
[b]ادارة المنتدى فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها 103798[/b
منتدى علاء الدين السابع الدولي لسفراء العلم والتميز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى علمي تربوي تنموي يفيد جميع شرائح المجتمع الإسلامي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
إن أعظم اكتشاف هو أن الإنسان يمكن أن يغير حياته إذا ما استطاع أن يغير اتجاهاته العقلية..ما سعى إليه الإنسان يكمن في ذاته هو أما العادي فيسعى لما لدى الآخرين...النجاح حلم الجميع ..ولكن الطريق إليه يحتاج إلى قرار..لهذا ينبغي للمرء أن يكوِّن نفسه على الدوام من خلال حضوره دورات و ورشات تعرضها عليكم مراكز التدريب المتخصصة.. إعلانات صديقة:..تعلن أكاديمية المنارة للإبداع الفكري عن تنظيم مختلف فروعها لبرامجها المتعددة في جميع التخصصات التنمية البشرية والاستشارات والخدمات التعليمية وتعرض عليكم على مستوى الوطن دورات متخصصة للتطوير والتنمية الذاتية،... أدعــيه.. دعاء قبل المذاكرة: اللَّهم إنِّي أسألك فهم النبيين وحفظ المرسلين والملائكة المقربين، اللَّهم اجعل ألسنتناعامره بذكرك وقلوبنا بخشيتك وأسرارنا بطاعتك إنَّك على كلِّ شيءٍ قدير وحسبنا الله ونعمالوكيل. دعاء عند الدراسة:اللَّهم إنِّي أسألك التَّوفيق والسَّدادفي عملي وعلمي، اللَّهم بارك لي في عملي  وعلمي، اللَّهم بارك لي في علمي وثبته في قلبيوعقلي وذكرني منه ما نسيت. دعاء بعد الدراسة:اللَّهم إنِّي أستودعك ما قرأتوما حفظت فردَّه لي عند حاجتي إليه.

  

Alger


 

 فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الدكتور أبوعلاء الدين
المدير العام
المدير العام
الدكتور أبوعلاء الدين


الوسام1 المدير العام
ذكر
المزاج : ممتازة
المهنة : أستاذ
الهواية : المطالعة
البلد : جزائر
الولاية أو البلدية : غليزان
أدعية مختارة اللهم صلي على نبينا محمد
عدد الرسائل عدد الرسائل : 2282
العمــــر : 50
المستوى الدراسي : دكتوراه
الإهتمامات : التنمية البشرية والتعليم
نقاط القوة: : 14015

فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها Empty
مُساهمةموضوع: فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها   فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها Emptyالأحد 14 أكتوبر 2012, 12:31

المحاضرة الأولى
نشأة الكتابة
الأستاذ: أبو علاء الدين الطيب بوخرصة

عرف الإنسان اللغة منطوقة بشكلها الصوتي المستخدم الآن ، وهو
الأساس فيها . ولم يعرف الشكل المكتوب منها ولم يتعلم الكتابة إلا بعد أن
استخدم اللغة المنطوقة فترة زمنيةً طويلةً ، وعندما احتاج لطريقة يستطيع من
خلالها حفظ ما يقوله عندها عرف الكتابة . ولم يعرف الإنسان اللغة المكتوبة
( الكتابة) بين يومٍ وليلةٍ بقدر ما عرفها عبر سلسلة من الأطوار والمراحل
نستطيع أن نجملها في الأطوار الآتية :
1. الطور الصوري الذاتي : وهو الطور الذي استخدم فيه الإنسان الصورة
لتفريغ شحناته العاطفية ، أو للترويح عن النفس ، وهو الطور الذي ما زال
الفنانون يستخدمونه في لوحاتهم الفنية .
2. الطور الصوري الرمزي : وهو الطور الذي استخدم فيه الإنسان الصورة
ليرمز بها عن بعض الأحداث العظيمة التي مرت عليه في حياته في المرحلة
الأولى ، ومن ثم تطور واستخدم الصورة ليرمز بها عن مفاهيم ومدركات حسية
محددة . ولعل هذا الطور ما زال مستخدم في لغة اليافطات مثل علامات المرور
المتعددة والمختلفة ، والعلامات المستخدمة في الصناعات ، والأدوية ،
وتوجيهات السواح والأجانب في مختلف البلدان . ويعتبر هذا الطور لغةً عالمية
يفهما جميع أفراد البشر باختلاف لغاتهم . وقد استخدم الإنسان هذا الطور في
تطور لاحق وصار يستخدم الصورة باعتبارها إشارة إلى كلمةٍ كاملةٍ ليعبر عن
أحداث مرت به . كما هو الحال اليوم إذ نرمز للسلام بصورة الحمامة أو غصن
الزيتون .
3. الطور الصوري المقطعي : وهو الطور الذي تستخدم فيه الصورة للتعبير عن
مقطع من الكلمة وليس الكلمة كلها كما كان الحال في الطور السابق . وهذا
الطور مستخدم في الكتابة الهيروغولوفية .
4. الطور الرمزي : وهو الطور الذي تستخدم فيه الصورة للإشارة إلى الحرف
الواحد في الكلمة ، فمثلاً إذا أردنا أن نعبِّر عن معنى ومفهوم الشراب
فنرسم ثلاث صور هي : الأولى صورة الشمس إشارة إلى حرف الشين ، وصورة الرأس
إشارة إلى حرف الراء ، ومعها صورة البيت إشارة إلى حرف الباء ( ).
شكل رقم ( 1) يبين الطور الصوري الرمزي

5. الطور الرمزي البحت : وهو الطور الذي نستخدمه الآن في كتابة جميع
اللغات الحية اليوم ، وهو في الأصل منبثق من الطور السابق بعد إجراء كثير
من التعديلات . ففي الأصل كانت اللغة الآرامية تستخدم الطور الصوري فترسم
صورة الثور alfa ويسمى ألفا في الآرامية للتعبير عن صوت الألف ، وصورة
البيت ( في الآرامية بيتا bita ) للتعبير عن صوت الباء ، وصورة الجمل ( في
الآرامية gamla) للعبير عن صوت الجيم وهكذا . ففي مرحلةٍ تالية فكر
الرسامون في اختصار الصورة فبدلا من رسم صورة الثور كاملة رسموا رأسه ، ثم
في تطور الأمر لاحقاًَ واختصروا الصورة فرسموا قرناه ، ثم اختصروها أكثر
فرسموا قرناً واحداً وهو الرمز الذي أخذته العربية ا ، ثم أخذته اللاتينية
فأضافت له خطاً أفقياً A وهذا ما حدث لصورة بيتا ( بيت) إذ رُسِم البيت
بسقف ونوافذ وباب ، ثم اختصر إلى بيت بلا نوافذ ، ثم إلى بيت بلا نوافذ
وباب ، ثم بيت هو مربع بلا نوافذ أو سقف أو باب وهو الرمز الذي
استخدمته العربية ( دون نقط ) وأخذته اللاتينية وأضافت له خطاً
أفقياً . وهكذا مع بقية الصور .
الكتابة العربية :
كما قلنا أخذت العربية من الآرامية الرموز الأبجدية التي هي في
الأصل صور كاملة وتم اختصارها كما قلنا . وكان عدد الحروف الأبجدية في
الآرامية ست وعشرون رمزاً أو حرفاً وهي:
ا - - ح - د - هـ - و – ر - ح - ط - ى – كـ - ل – م – - س –
ع – و - ص
وهي : - ( أ ، ب ، ج ، د ، هـ ، و ، ز ، ح ، ط ، ي ، ك ، ل ، م ، ن ، س ، ع ، ف ، ص ، ق ، ر ، ش ، ت )
بنفس هذا الترتيب المسمى بالترتيب الأبجدي . ولم تكن الحروف العربية
حتى ذلك الوقت منقطة أي لم تستخدم النقط حتى عهد الدولة الأموية . وأخذ
العرب تلك الرموز الآرامية وأضافوا إليها ستة أحرف سموها بالروادف وهي ( ض
، ذ ، ث ، غ ، ظ ، خ ) . وهي الحروف التي تعبِّر عن الأصوات غير الموجودة
في اللغة الآرامية وموجودة في اللغة العربية . ومن يومها أصبحت الحروف
الثماني والعشرين تمثل الأبجدية العربية .
وظل العرب حتى نزول الإسلام وإلى عهد على بن أبي طالب يستخدمون الحروف
الثماني والعشرون دون نقط . وكانوا يفرقون بين الحروف المتشابهة الشكل
بالسليقة والفطرة والخبرة . وفي عهد على بن أبي طالب دخل المجتمع الإسلامي
العربي كثير ممن هم من غير العربية أي لم تكن اللغة العربية لغةً أماً
لهم ، الأمر الذي أدي إلي تفشي ظاهرة " اللحن " وهي تعني الخطأ في نطق
الحركة المصاحبة أواخر الكلمات في الجملة العربية بسبب تغير هذه الحركة حسب
وظيفة الكلمة في الجملة أي موقعها الإعرابي . ولمَّا لم يكن للإعراب وجود
في اللغات الأخرى غير العربية كان من البديهي أن يُخطئ غير العرب في هذا
الأمر . ولما وصل أمر اللحن الدرجة التي خاف معها على ابن أبي طالب على
سلامة اللسان عند قراءة المسلمين غير الناطقين بالعربية للقرآن الكريم ،
كلَّف أبا الأسود الدوؤلي لبحث الظاهرة والعمل على حلها . فاهتدى أبو
الأسود الدؤولي إلى اختراع ما عرف حينها بنقاط الإعراب . وهي نقط استخدمها
للتفريق بين حركة الحرف الأخير في الكلمة للتعبير عن الضمة أو الفتحة أو
الكسرة . وكانت على النحو التالي ( ):
1. نقطة فوق الحرف إشارة للضمة : ــ ( أي الحرف مضموم )
2. نقطة بين يدي الحرف إشارة للفتحة :ــ ( أي الحرف مفتوح )
3. ونقطة تحت الحرف إشارةً للكسرةِ . :ــ ( أي الحرف مكسور )
فمثلاً نكتب جملة شربَ الولدُ الماءَ كالآتي :
سر الولدالمــا

واستمر الأمر هكذا كتابة الحروف دون نقط ، وقد ساهم ذلك كثيراً في تخفيف ظاهرة اللحن .
وفي عهد عبد الملك بن مروان ظهرت ظاهرة أخرى وهي " التصحيف " وهي
تعني الخلط بين الحروف المتشابهة الشكل ، وطبعاً الظاهرة تفشت بين الناطقين
بالغات أخرى غير العربية فكُلّف هذه المرة عالمين جليلين هما نصر بن عاصم ،
ويحي بن يعمر للعمل على حل المشكلة والقضاء على هذه الظاهرة . وبعد تفكير
وتمحيص اهتديا لما سموه بنقاط الإعجام والإعجام هنا يُقصد به التوضيح . وهي
النقط المستخدمة حتى اليوم مثل النقطة تحت الباء للتفريق بينها وبين النون
التي وضعوا لها نقطة فوقها ، والثاء وضعوا لها ثلاث نقاط فوقها للتفريق
بينها وبين التاء التي وضعوا لها نقطتين فوقها . ونقطة فوق الخاء للتفريق
بينها وبين الجيم التي وضعوا لها تحتها بينما تركوا الحاء بلا نقط ، ونقطة
فوق الغين للتفريق بينها وبين العين وهكذا الياء " ثلاث نقاط تحتها " ،
والشين " ثلاث نقاط فوقها "للتفريق بينها وبين السين ، والذال " نقطة واحدة
فوقها "للتفريق بينها وبين الدال ، والظاء " نقطة واحدة فوقها" للتفريق
بينها والطاء، والضاد " نقطة واحدة فوقها" لتمييزها عن الصاد، والقاف "
نقطتان فوقها " لتمييزها عن الفاء التي ميزوها عن الواو بوضع نقطة واحدة
فوقها" وهكذا .
ولم يقم هذان العالمان بذلك فحسب بل لكي يسهَِّلوا حفظ نظام نقط
الحروف قاموا بإعادة ترتيب الأبجدية العربية اعتماداً على فكرة وضع الحروف
المتشابه الشكل جنباً إلى جنب . فبدئوا بالألف لأنها أول الحروف ، ثم وضعوا
بعدها الباء ، ثم وضعوا شبيهاتها وهما التاء والثاء ، ثم انتقلوا إلى
الجيم التي وضعوا بعهدها شبيهتيها وهما الحاء والخاء ، ثم انتقلوا إلى
الحرف الرابع في " ابجد هوز " وهو الدال فوضعوا الدال ثم شبيهتها الذال ،
ثم الراء ، و شبيهتها الزاي ، ثم تجاوزا الهاء - حسب الترتيب- بسبب أنه ليس
لها شبيه في الشكل ثم تجاوزا الواو لأنها منقلبة إذ تتحول إلى ياء أو ألف
أحياناً ، ثم تجاوزوا الزاء لأنها وضعت مع الراء والدال . ثم تجاوزوا الحاء
لأنها وضعت بجانب الجيم ، ثم تجاوزوا الطاء لعدم وجود شبيه لها – في غياب
الظاء التي هي من الروادف- ثم تجاوزوا الياء لأنها ضعيفة ومتغيرة . ثم
تجاوزوا الكاف واللام والميم والنون لعدم وجود شبيهات لها . ثم وضعوا السين
بجانبها ما يشبهها الشين والصاد والضاد . ثم وضعوا معها الحروف المفخمة
وهي الطاء والظاء . ثم وضعوا العين ومعها شبيهتها الغين ، ثم وضعوا الفاء و
شبيهتها القاف ( التاء وضعت مع الباء ). ثم أعادوا الكرة وبدئوا يدونون
الحروف التي تجاوزوها وهي الكاف ، واللام ، والميم ، والنون ، والهاء ،
والواو ، والياء . وهو الترتيب التي ما زلنا نستخدمه إلى الآن .
أ ، ب ، ت ، ث ، ج ، ح ، خ ، د ، ذ ، ر ، ز ، س ، ش ، ص
، ض ، ط ، ظ ، ع ، غ ، ف ، ق ، ك ، ل ، م ، ن ، هـ ، و ،
ي .

استمر الحال على ما هو عليه ، وكان الذين يقومون بالكتابة يستخدمون
لونين من المداد للكتابة إذ يضعون نقاط الإعجام بلون المداد الذي يكتبون به
، ما نقاط الإعراب فيضعونها بلون مختلف عن اللون الذي يكتبون به الحروف
والكلمات . ولمَّا لم يكن في مقدور جميع الكتَّاب توفير نوعين مختلفي اللون
من الحبر فكَّر الخليل بن أحمد الفراهيدي في طريقة لمعالجة مشكلة التعارض
بين نقاط الإعراب ونقاط الإعجام . فاهتد ى إلى ما عُرِف بعلامات الإعراب
المعروفة والتي ما زلنا نستخدمها إلى اليوم . فعبَّر عن الفتحة بألف صغيرة
مبسوطة فوق الحرف لأنه وجد أن الفتحة ما هي إلا ألف قصيرة . وعن الكسرة
بألف مبسوطة صغيرة توضع تحت الحرف ، وعبِّر عن الضمة بواو صغيرة فوق الحرف
لأن الضمة ما هي إلا واو قصيرة . كما وضع علامة فرَّق بها بين الألف
والهمزة وهي عبارة عن عين توضع فوق الهمزة وذلك لأن كل من مخرج الهمزة
والعين واحد . كما وضع عين صغيرة أيضاً فوق الكاف للتفريق بينها وبين اللام
. كما عبِّر عن الحرف الشديد ( المشدد ) بوضع شين صغيرة فوقه . ويمكننا أن
نجمل علامات الخليل بن أحمد في الآتي :
1. الفتحة : ــَـــ 2. الضمة : ــُـــــ 3.الكسرة : ـــــــِ
4. الهمزة : ء 5.الكاف : ك 6.الحرف المشدد : ــــــــّ
ثم وضعت علامات الترقيم الأخرى تباعاً بعد ذلك .

نشير إلى أن الموضوع التالي ليس ضمن موضوعات المقرر بل جاء بهدف تعريف
الطالب بأهمية ومكانة اللغة العربية مقارنة باللغات الأخرى التي يرى البعض
أنها أرقى من العربية.

فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها 253468018
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فن الكتابة:المحاضرة الأولى :نشأة الكتابة وتطورها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فن الكتابة :المحاضرة الثانية أفضلية نظام الكتابة العربية على نظم كتابة اللغات المعاصرة
» نشأة البرمجة وتأريخها
» برنامج تدريبى مفاهيم الجودة وتطورها في مجال التصنيع الغذائي
» فن الكتابة والتعبير
» ورشة فن الكتابة والتعبير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى علاء الدين السابع الدولي لسفراء العلم والتميز  :: أبحاث ودراسات :: قسم الدراسات و البحوث الجامعية :: قسم الأدب واللغة العربية-
انتقل الى: