[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] صناعة لبن الكيفير:الطريقة التقليدية لصنع الكفير هو تخمير حبوب الكفير في اللبن في درجة حرارة الغرفة لليلة كاملة. وينتج عن ذلك تحول سكر الحليب (اللاكتوز( إلى لبن غازي وحامضي إلى حد ما وله قوام شبيه باللبن الرائب.
تستخدم حبوب الكيفير كبادىء (مثل الخميرة) في تحضير لبن الكيفير المتخمر، علما بأنها لاتذوب في الماء وتطفو على السطح عند التخمر نتيجة وجود غاز ثاني أكسيد الكربون المتكون، ويكون لون الحبوب أصفر قليلا وهي جافة ويتغير لونها إلى اللون الأبيض أثناء فترة نشاطها، ورغم أنها تسقط إلى القاع عند بداية تلقيح الحليب ولكنها سرعان ماتطفو على السطح، وتتلخص طريقة صناعة اللبن الكيفير كما يلي:
1. تنقع حبوب الكيفير الجافة في ماء دافئ على درجة حرارة تتراوح من 25-30 ْم طوال الليل، وخلال تلك الفترة يجب تغيير الماء من 2-3 مرات.
2. بعدها تنقل حبوب الكيفير المنتفخة إلى حليب مبستر درجة حرارته 21 ْم بنسبة جزء واحد من الحبوب المنتفخة إلى عشرة أجزاء من الحليب.
3.بعد فترة زمنية تقارب اليوم (24ساعة)، نلاحظ خلالها حبوب الكافير تطفو على سطح الحليب.
4.يتم بعدها تصفية الحليب من خلال غربال (منخل) معدني معقم، حيث يستخدم هذا الحليب كبادئ لتلقيح الحليب لصناعة الكيفير، بينما الحبيبات فإنها تحجز لاستخدامها مرة أخرى في تحضير كمية أخرى من البادئ.
5.يضاف البادئ إلى الحليب المبستر على درجة حرارة من 20-22 ْم لمدة 14-16 ساعة.
6.بعدها يتم حفظ الحليب على درجة حرارة من 12-16 ْم لمدة 4ساعات.
7.وأخيرا يتم حفظ الحليب في الثلاجة حيث تكون صالحة للاستهلاك
فوائد الكيفر kefirيساعد على تحسين عمل الكبد – المرارة – ونشاط وفاعلية القلب – جهاز الايض الذي يضعف كلما تقدم الانسان في السن .
يساعد في تحسين وتوازن مرور الأكسجين في الجسم والمخ ويمنع الشيخوخة
يساعد على مرونة العضلات والشرايين .
مضاد حيوي طبيعي لانها تحتوي على يساعد على هضم البروتين
الكيفر يحتوي على البكتيريا الصديقة والخمائــر والتي تساعد على :
منع تصلب الشرايين
الشفاء من السل
تقليل مستوى الكوليسترول في الدم .
تقوية المعدة والأمعاء
عملية الحيض
قتل الطفيليات الموجودة في الأمعاء وبذلك تكون منطقة القولون نظيفة والأمعاء الدقيقة والغليظة وهذه الطفيليات تسبب الكثير من الأمراض .
عند تناول الكيفر فانه يساعد على نمو وتغذية البكتيريا الصديقة الموجودة في الأمعاء وتعسكر فيها وتقتل البكتيريا الضارة وتقضي عليها .
بسبب الأسيد والفلورا الموجودة في الكيفر فإن اللعاب يسيل ويسارع في افراز الأنزيمات في البنكرياس والمعدة ويحسن حركة الهضم في الداخل بحضور أحماض اللاكتيك أسيد ( الموجود في الكيفر ) و الأسيتيك والمضاد الحيوي الحقيقي والذي يمنع التعفن والتحلل في الأمعاء الدقيقة .
في اللبن نوعين أو ثلاثة من البكتيريا المفيدة ولكن في الكيفر حوالي 36 نوع بكتيريا والخمائر المفيدة والصديقة للجهاز الهضمي .
مليء بالفوسفور الذي يساعد على استعمال وحرق المواد الكربوهدراتية والدهون والبروتين واستعمالها بدل من أن تتخمر في المعدة وتسبب الخمج في الأمعاء وعسر الهضم والسمنة .
تساعد في نمو الأنسجة وتصليحها وتزود الانسان بالطاقة لأنه الاستعمال المتنظم يساعد على حرق الدهون واستعمالها في الحركة في خلال اليوم وبهذا فان الانسان يحافظ على وزنه وأصحاب الروجيم يمكن أن يشربوه للسبب أعلاه وأيضا يحافظ على هدوء الأعصاب لأنه الأمينو أسيد الفوليك أسيد .
نسبة مصل اللبن ( الماء الذي يزل من علبة اللبن ) في الكيفر أقل من الموجود في اللبن لذلك فان الكيفر ينهضم بسرعة .
غني بالمعادن مثل الكالسيوم والماغنيسيوم لجهاز عصبي سليم . لحالات الروجيم يهدأ الأعصاب .
الفوسفور في الكيفر المعدن الثاني الوفير لأنه يساعد على استهلاك المواد الكربوهيدراتية والدهون والبروتين ليستعملهم لنمو الأنسجة .
غني ب فيتامين ب 12 و ب 1 و فيتانين (k) الموجود في الخميرة والكبده وصفار البيض .
فيتامين ب يحافظ الجسم على امتصاص الفيتامينات ب الأخرى ويساعد على امتصاص الجسم للفوليك أسيد وب 12 .
فيتامين ب يؤخذ لتنظيم الكليتين والكبد والجهاز العصبي واختلالات الجلد
يزداد الفلورا المفيدة في الجهاز المعوي وحياة جديدة ونشاط في الجهاز المعوي
ملىء بالأنزيمات الحية والبكتيريا الحية التي من شأنها تحدث التوازن بين الداخل الجسم تساعد على اعادة بناء جهاز المناعـــة .
الأمينو أسيد الموجود يساعد على عمل الصيانة للأعضاء والشفاء من المرض .
الكيفر يهضم جميع البروتينات وبالتالي فان الجسم يستفيد من كل الأكـــل
اللاكتوز الموجود في الكيفر ينهضم كله وكل البروتينات تتكسر يمكن يناوله الناس الذين لديهم حساسية من الحليب .
الوقت المناسب والأفضل لعمل الكيفر هو 18 ساعة في الطقس العادي اذا بقيت حبيبات الكيفر وقت أطول فان الحليب يتحول الى مصل اللبن ويصبح شكل الكيفر متكتل .
فوائده الطبية أو العلاجية:• تنظيم نظام المناعة لدى جسم الإنسان.
• يعالج أمراض القلب ويساعد على حل الكولسترول في الشرايين.
• تحسين عمل البنكرياس والكبد والطحال.
• يعالج المرارة وينظف قنواتها ويحل حصاها.
• يشفي المعدة والأمعاء من الأورام وتشنجها.
• يشفي الكلية وينظم عمل قنواتها البولية.
• يزيد من فعالية موانع الالتهابات ويشفي الأمراض الملتهبة.
• يساعد على تنظيم ضغط الدم.
• يوقف انتشار الأورام ويعيق نمو المزيد منها.
• فعال في مواجهة التعب والوهن المترافقين مع الإجهاد.
• يغذي الجسم بالفيتامينات الأساسية له.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]