الدكتور أبوعلاء الدين المدير العام
المزاج : المهنة : الهواية : البلد : الولاية أو البلدية : غليزان عدد الرسائل : 2282 العمــــر : 50 المستوى الدراسي : دكتوراه الإهتمامات : التنمية البشرية والتعليم نقاط القوة: : 14015
| موضوع: الأهداف التربوية و التعليمية الأربعاء 24 يونيو 2009, 01:16 | |
| السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته إخوتي أعضاء وزوار منتدى علاء الدين السابع من أساتذة وطلبة نهدي هذه الباقة من القوانين التربوية والتعليمية ونرجو من الله أن يوفقنا في طرحها عليكم ونأمل أن تفيدكم في مجالات تخصصكم.. الأهداف التربوية أو التعليمية تعتبر الأهداف وتحديدها من الأمور بالغة الأهمية ، والعمل التربوي أو العملية التعليمية في شتى مستوياتها ومداخلها في أمس الحاجة إلى وضوح الأهداف المنشودة وتحقيقها فبقدر وضوحها تكون الجودة في العمل التربوي . ولقد اهتم المربون وعلماء التربية بوضوح الاهداف اهتماما كبيرا ، فتحديد الأهداف ووضوحها في العملية التربوية يساعد على رسم التخطيط وأوجه النشاط. الأهداف السلوكية : الهدف السلوكي يعد وصفا لتغيير سلوكي يتوقع حدوثه في شخصية التلميذ نتيجة لمروره بخبرة تعليمية وثقافية مع موقف تدريسي ، وهو الهدف يمكن ملاحظته والذي سوف يكون التلميذ قادرا على أدائه بعد أن تكتمل فترة تعلمه . ولذلك يجب أن نميز بين الأهداف العامة والأهداف السلوكية فمن أمثلة الأهداف العامة : أ- تنمية التفكير العلمي والتحليل والتخيل . ب-جمع الأوراق على أساس الحجم والشكل . ج- تصنيف الثدييات . د- فهم معنى المصطلحات الأساسية . شروط الهدف السلوكي الإجرائي الجيد : 1- أن يكون الهدف محددا وواضحا لان غموض الهدف يؤدي إلى الاختلاف في تفسيره ومن ثم في اختيار وسائل تحقيقه . 2- أن يمكن ملاحظة الهدف في ذاته وفي نتائجه . 3- أن يمكن قياس الهدف ، أي قياس مدى تعلم التلميذ بمعرفة ما طرأ على سلوكه من تعديل . 4- أن يحدد الهدف على أساس مستوى التلميذ باعتباره محور العملية التعليمية . 5- أن يحتوى الهدف على الحد الأدنى من الأداء إما بطريقة كيفية أو كمية. 6- أن يحتوي الهدف على فعل سلوكي يشير إلى نوع السلوك ومستوى معين يراد أن يحققه التلميذ . أي أن الهدف التعليمي (السلوكي) إذا ما أريد أن يصاغ بطريقة سلوكية فيمكن إتباع المعادلة آلاتية : إن + فعل سلوكي + التلميذ + مصطلح من المادة العلمية + الحد الأدنى للأداء هدف سلوكي (إجرائي) وصياغة الأهداف على هذا النحو يؤدي إلى مساعدة المعلم على تخطيط عملية التدريس وتقويمها . 7- أن يصف الهدف سلوك المتعلم ولا يصف سلوك المدرس او عنوان الدرس أو النشاط الذي سيجري في الحصة وبذلك يتحول التركيز في العملية التعليمية من المعلم إلى المتعلم ومن خطوات التعلم إلى نتائجه . وهكذا يتضح لنا أن أول واهم خطوة لعملية التدريس هي معرفة الأهداف التعليمية (السلوكية) وتحديدها في صورة نتائج تعليمية ، بمعني آخر توضح أنواع الأداء أو السلوك (المتوقع) حدوثه من جانب المتعلم بعد مروره بالخبرات والمواقف التعليمية . ويؤدي مثل هذا التحديد للأهداف إلى تحقيق الإسهامات التالية : 1- يوفر للمعلم أسس تدرسيه توضح للآخرين ما يهدف إلى تحقيقه . 2- تساعد المعلم على انتقاء المحتوى التعليمي واختيار طرق التدريس والوسائل المناسبة . 3- توفر أسسا سليمة لإعداد اختبارات وأدوات مناسبة لتقويم تحصيل التلاميذ . والسؤال الآن : كيف تصاغ الأهداف التعليمية (السلوكية) في صورة نتائج تعليمية يمكن ملاحظتها وقياسها ؟ والإجابة : توجد طريقتان لصياغة الأهداف السلوكية في صورة نتائج تعليمية . أولهما : أن نذكر أنواع السلوك التي سوف يظهرها التلاميذ بعد فترة التدريس ومن أمثلة هذه الصياغة : أ- أن يحدد التلميذ المقصود من كل مصطلح بأسلوبه الخاص . ب-أن يتعرف التلميذ على معنى كل مصطلح عندما يستخدمه في سياق معين . ج- أن يميز التلميذ بين مصطلحين متشابهين في المعنى . ثانيهما : أن نحدد الأهداف التعليمية العامة ، ثم نوضح كل هدف بكتابة قائمة من العبارات التي توضح أنواع السلوك التي سوف نتخذ منها دليلا على تحقيق الهدف . ومن أمثلة هذه الصياغة : أ- أن يفهم التلميذ معاني المصطلحات الفنية للموضوع . (هدف عام) ب-أن يعرف المصطلح بأسلوبه الخاص . ج- أن يتعرف على معنى المصطلح عندما يستخدم في سياق معين . عبارات سلوكية د- أن يميز بين مصطلحين متشابهين في المعنى . وهكذا فان صياغة الهدف العام أولا ثم توضيحه تفصيلا بعد ذلك بكتابة عبارات لأنواع السلوك التي تميز الهدف العام والمراد إحداثه فهي ولا شك أكثر شمولا من الطريقة الأولى وفي نفس الوقت فإنها توضح أن الهدف التعليمي هو تحقيق القيم وليس مجرد التعريف أو التعرف أو التميز بين الأشياء لان مثل هذه الجوانب السلوكية ما هي إلا أمثلة لأنواع من الأداء الذي يمثل الفهم . أهمية صياغة أهداف التدريس صياغة سلوكية : إن العملية التعليمية أو التربوية المدرسية محصلة عمليات مقصودة و مؤسسة على أسس علمية ، ومن هذا المنطلق يتضح أهمية تحديد أهداف التدريس في صورة سلوكية من ثلاثة اتجاهات أساسية هي : أولا : بالنسبة للمدرس نفسه : إن صياغة أهداف التدريس صياغة واضحة محددة تصف الأداء الذي يتوقعه المدرس من تلاميذه كدليل واضح على التعلم أي على التغيير المتوقع في سلوك التلاميذ تساعد المدرس على : - اختيار ما يتناسب مع مستوى تلاميذه من مادة تعليمية ووسائل . - أن يركز عند تجميعه للمادة العلمية على ما يحقق الأهداف المحددة المرتبطة بكل درس أو بكل وحدة . - أن يختار الأنشطة التعليمية والوسائل التي تعمل بفاعلية على مساعدة التلاميذ في تحقيق السلوك المطلوب . - أن يهتم في توازن بجوانب المقرر الدراسي وان يخطط تدريسه تبعا لتلك الأهداف المحددة دون إطالة في جزء أو إغفال جزء من أجزاء هذا المقرر . - أن يختار أساليب التقييم المتمشية مع الأهداف المختلفة بحيث يتعرف على جوانب الضعف والقوة في كل تلميذ بموضوعية . - أن يحصل على مؤشرات لتقييم أدائه ذاتيا وان يتعرف جوانب القوة والضعف في أساليب تدريسه . | |
|
الدكتور أبوعلاء الدين المدير العام
المزاج : المهنة : الهواية : البلد : الولاية أو البلدية : غليزان عدد الرسائل : 2282 العمــــر : 50 المستوى الدراسي : دكتوراه الإهتمامات : التنمية البشرية والتعليم نقاط القوة: : 14015
| موضوع: رد: الأهداف التربوية و التعليمية الأربعاء 24 يونيو 2009, 01:17 | |
| ثانيا : بالنسبة للتلميذ : إن معرفة التلاميذ للأهداف التي يضعها المدرس والتي تصف بالتحديد السلوك المتوقع أن يسلكوه كدليل على تعلمهم تساعدهم على : - التركيز على النقاط الأساسية في الدرس . - الاستعداد اللازم لوسائل التقييم المختلفة سواء كانت عملية أو شفهية أو تحريرية . - ربط المعلومات الجديدة بالسابقة لان كل منهما واضح ومحدد . - تعرف جوانب القوة والضعف في تعلمهم ومحاولة التغلب على جوانب الضعف بحيث يحقق الأهداف كاملة . - الثقة في المدرس وانه جاد ومخلص في تدريسه وانه عادل في تقيمه . ثالثا : بالنسبة للمادة الدراسية : يساعد تحديد أهداف التدريس على : - تحليل المادة الدراسية إلى مفاهيم ومدركات أساسية والاهتمام بالمهم والتركيز على الأفكار الأساسية . - وضوح ترابط العلم وتتابع المواضيع المختارة والمحددة دون تكرار أو نقص. - وضوح المستويات المختلفة لمضمون المادة العلمية سواء كان منها معلومات أو مهارات أو اتجاهات تبعا لمستوى سن التلميذ فالسلوك المنتظر من تلميذ المرحلة الابتدائية يختلف عن السلوك المنتظر من تلميذ المرحلة الثانوية بالنسبة لموضوع واحد في المادة الدراسية التي تدرس للمرحلتين . - تنمية وإثراء المادة الدراسية لان الأهداف السلوكية تدفع المدرس على تحضير المادة العلمية على الوجه الأكمل ، وكذلك على تحضير ما يلزم لتحقيق تلك الأهداف من وسائل ومواد تعليمية متنوعة . الأخطاء الشائعة في صياغة الأهداف التعليمية (السلوكية) . توضح الأمثلة آلاتية بعض الأخطاء الشائعة في صياغة الأهداف السلوكية : 1- وصف نشاط المعلم بدلا من نتائج التعليم وسلوك التلميذ : مثال : 1- أن يفهم التلميذ مادة القراءة المعينة له . 2- أن تزداد قدرة التلميذ على القراءة . وإذا نظرنا إلى الهدف الأول نجد انه سلوك التلميذ نتيجة مروره بموقف تعليمي وهو عبارة عن هدف عام يحتاج تحديده إلى كتابة عينة من أنواع السلوك التي نقبلها كدليل على فهم التلميذ لمادة القراءة . أما الهدف الثاني فانه يشير إلى أن المعلم هو الذي سيقوم بالعمل على زيادة قدرة التلميذ على القراءة وليس التلميذ نفسه . 2- وصف عملية التعلم بدلا من نتائج التعلم : مثال : 1- اكتساب معرفة بالقوانين الأساسية . 2- تطبيق القوانين الأساسية في مواقف جديدة . نجد أن الهدف الأول يؤكد على عملية التعلم حيث انه يؤكد على اكتساب المعرفة التي تتم أثناء مرمر التلميذ بموقف تعليمي ، بينما الهدف الثاني يوضح ما سيفعله التلميذ بعد دراسته لموضوع القوانين الأساسية . 3- تحديد موضوعات التعلم بدلا من نتائج التعلم : مثال : 1- قوانين الكهربية . 2- فهم القوانين الأساسية . نجد أن الهدف الثاني يعكس نتاج تعليمي حيث انه يعبر عن الفهم المتوقع حدوثه من جانب المتعلم ، بينما الهدف الأول يشير إلى موضوع معين من المادة الدراسية . وإذا دققنا النظر في الهدف الثاني نجد انه لم يحدد لنا المقصود من الفهم لذلك يفضل أن يصاغ بصورة أكثر تحديدا للنواتج السلوكية المتوقعة . مثال : أن يعبر التلميذ عن القوانين الأساسية الكهربية في عبارات من عنده ويعطي أمثلة لكل قانون . 4- وجود أكثر من ناتج للتعلم في عبارة واحدة : مثال : 1- أن يستخدم التلميذ الأساليب التجريبية المناسبة في حل المشكلات . 2- أن يعرف التلميذ ماهية التفكير العلمي ويستخدمه . يتضح لنا من هاتين الصياغتين أن الهدف الأول يتضمن ناتجا تعليميا واحدا ، بينما يتضمن الهدف الثاني ناتجين في آن واحد وهما المعرفة والاستخدام ، ومن المستحسن أن تكون صياغة الهدف معبرة عن ناتج تعليمي واحد لان التلميذ في حالة الهدف الثاني يحتمل أن يعرف التفكير ولكنه لا يستطيع ان يستخدمه بطريقة فعالة . تصنيف أهداف التدريس (الأهداف السلوكية) : تستهدف التربية تحقيق النمو المتكامل للأفراد ، بمعنى أنها تسعى لتحقيق نمو الفرد في الجانب ألإدراكي (المعرفي) والجانب النفس حركي والجانب الوجداني . ويعتبر تقسيم أو تصنيف الأهداف التربوية عند بلوم وزملائه سنة 1956م احد المعينات التي تساعد في تحديد الأهداف التربوية والتعليمية ، بل والأهداف التدريسية ، فقد تناول هذا التقسيم تصنيفا للأهداف التربوية تبعا لجوانب النمو الثلاثة سابقة الذكر ، وبدأ تصنيف الجانب المعرفي إلى مستويات متدرجة من السهل إلى الصعب ومن البسيط إلى المركب . وتبع بلوم عديد من التربويين في محاولات متعددة في تصنيف مستويات الأهداف في الجانبين الحركي والوجداني ، وكل ذلك لمساعدة المسئولين عن تخطيط المناهج والمعلمين على تحديد نواتج التعلم في صياغة سلوكية واضحة . وسوف نقتصر على مستوى الجانب المعرفي (الإدراكي) الجانب المعرفي للأهداف : يهتم الجانب أو المجال المعرفي بالعمليات العقلية والنشاطات الذهنية ، وتصنف أهداف التدريس في هذا المجال وترتب ترتيبا هرميا من السهل إلي الصعب ومن البسيط إلى المركب ، حيث يبدأ بالتذكر ثم الفهم والتطبيق ثم التحليل ثم التركيب وينتهي بالتقويم . قد يساعد وضع هذه المستويات على شكل سلم حتى نتذكر دائما أن كل درجة من درجات هذا السلم يستلزم بالضرورة صعود ما يسبقها من الدرجات . التقويم التركيب التحليل التطبيق الفهم التذكر
وفيما يلي وصف تحليلي للأهداف المعرفية بمستوياتها المختلفة مع تقديم بعض أفعال النشاطات السلوكية التي تستخدم في صياغة الأهداف السلوكية في كل مستوي منها : 1- مستوى التذكر : ويمثل هذا المستوي أدنى مستويات القدرة العقلية ، بمعنى أن المعرفة على هذا المستوى تعتبر أدنى النواتج التعليمية في المجال المعرفي ، ومع ذلك فإنها درجة أساسية ولازمة لباقي درجات المعرفة التي تعلوها ، وليس معنى أنها درجة دنيا أن يغفلها المدرس في أهداف تدريسه ولكن المهم ألا تتوقف أهدافه عندها . أمثلة لأفعال تستخدم في صياغة أهداف التدريس على مستوى التذكر : (يكتب- يعدد- يردد- يسمي- يصنف- يسمع- يذكر- يحدد) . 2- مستوى الفهم : يعرف الفهم بأنه القدرة على إدراك المعاني ، ويتطلب هذا المستوى استيعاب التلميذ لمعنى ما يحفظه من معلومات وان يعرف مدلول الكلمات والمصطلحات ويظهر ذلك بترجمة المعلومة من صورة لأخرى وتفسيرها وشرحها في إيجاز وبالتنبؤ بالنتائج أو الآثار بناء على مسار أو اتجاه الأحداث و الظواهر . أمثلة لأفعال تستخدم في صياغة أهداف التدريس على مستوى الفهم : (يشرح- يفسر- يترجم- يجد علاقة- يعطي أمثلة- يعيد صياغة- يعيد كتابة- يتنبأ- يتوقع- يعلل) . 3- مستوى التطبيق : التطبيق هو القدرة على استخدام المعلومات والعارف في مواقف جديدة واقعية ، ويتطلب هذا المستوي قدرة الفرد على تطبيق الأساليب والطرق والمفاهيم والأسس والقوانين والنظريات والاستفادة منها في حل بعض المشكلات وتفسير بعض الظواهر الجديدة أو معالجة بعض المواقف التي تواجهه . ومن الأفعال التي تستخدم في صياغة الأهداف على هذا المستوى : (يستعمل- يستخدم- ينفذ- يحل- يتصرف- يجرب- يطبق- يعالج- يغير- يعدل- يكتشف).
4- مستوى التحليل : يتطلب هذا المستوى أن يتمكن التلميذ من تعرف مكونات وأجزاء موقف معين من اجل فهم بنائه التنظيمي والتركيبي ، وهذا يتضمن تحديد وتعريف الأجزاء وتحليل العلاقات بين الأجزاء ، وتمييز الأسس المنظمة للكيان المتكامل. ومن الأفعال التي تستخدم في صياغة أهداف التدريس على هذا المستوى : (يفرق- يخطط- يحدد- يوضح- يشير إلى- يستخرج- يضبط- يتعرف أوجه الشبه والاختلاف- يفحص- يقارن- يميز- يفكك) . 5- مستوى التركيب : يتطلب هذا المستوى القدرة على تجميع الأجزاء لتكوين كل متكامل ، وتتضح نواتج التعلم في هذا المستوى في كتابة موضوع جيد فيه فكر جديد وصياغة وقد يكون الموضوع في شكل قصة أو شعرا أو نثرا ، وصنع خطة لعمل ما أو التفكير في حل المشكلة أو تكوين أو عمل فني أو موسيقي يعتبر هذا المستوى من التفكير هو المحك للقدرة على الابتكار والإبداع و الخلق . ومن الأفعال التي تستخدم في صياغة أهداف التدريس على هذا المستوى : (يؤلف- يصمم- يبتكر- يخطط- يعيد كتابة- يكتب- يعيد ترتيب- يعدل- ينظم- يشكل- ينتج- يلخص- يكون) . 6- مستوى التقييم : يعتبر بلوم هذا المستوى أعلى مستويات الجانب العقلي- حيث يتطلب القدرة على إصدار حكم على الأشياء أو المواقف في ضوء معايير محددة سواء أكانت معايير ذاتية أو معايير خارجية . ومن الأفعال التي تستخدم في صياغة أهداف التدريس على هذا المستوى : (يقارن- يختار- يفاضل- ينقد- يبرهن- يحكم على- يقيم- يعلل- يوازن) .
س: بعد دراستك لمستويات الجانب المعرفي- اذكر اثنتا عشرة هدفا سلوكيا في مجال تخصصك مراعيا المستويات الستة لهذا الجانب؟........................................... .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ................................................. | |
|
SEGHIER NEBIA عضو جديد
المزاج : المهنة : الهواية : البلد : الولاية أو البلدية : غليزان عدد الرسائل : 8 العمــــر : 53 المستوى الدراسي : السنة الثالثة جامعي الإهتمامات : باحثة في التراث نقاط القوة: : 4351
| موضوع: رد: الأهداف التربوية و التعليمية الإثنين 28 يناير 2013, 14:56 | |
| ألف شكر على هذه المعلومات المفيدة جعلها الله في ميزان حسناتك | |
|
أمولة الحلوة المديرة العامة
المزاج : المهنة : الهواية : البلد : الولاية أو البلدية : غليزان عدد الرسائل : 361 العمــــر : 43 المستوى الدراسي : أستاذة الإهتمامات : التنمية البشرية-حفظ القرآن الكريم نقاط القوة: : 7969
| موضوع: رد: الأهداف التربوية و التعليمية السبت 09 فبراير 2013, 21:39 | |
| | |
|